للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤١ - وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ {١٧:١١}

٤٢ - وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ {١٠٣:١٢}

٤٣ - فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلا كُفُورًا {٨٩:١٧}

٤٤ - يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {٧٦:٢٧}

٤٥ - وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِينَ {٧١:٣٧}

٤٦ - وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ {٥٩:٥}

٤٧ - وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ {٧٨:٤٣}

٤٨ - بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ {١٠:٢}

= ٤٥.

٤٩ - إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ {١٣:٤٩}

٥٠ - وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ {٢٠٤:٢}

٥١ - إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ {١٩:٣١}

في البحر ١٨٩:٧: «أنكر: أفعل إن بني من فعل المفعول؛ كقولهم: اشتغل من ذات النحيين وبناؤه من ذلك شاذ».

٥٢ - فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ {٨٩:٥}

(ب) قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلا تُسَبِّحُونَ {٢٨:٦٨}

في الكشاف ٦٧٣:١: «من أقصده، لأن منهم من يسرف في إطعام أهله ومنهم من يقتر».

وقال في ٥٩١:٤: «(أوسطهم) أعدلهم وخيرهم من قولهم: هو من سطة قومه وأعطنى من سطات مالك».

٥٣ - إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ {٦٨:٣}

في الكشاف ٣٧١:١: «إن أخصهم به وأقربهم منه، من الولي وهو القرب».

٥٤ - قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ {١٤:٦}

(ب) وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ {١٦٣:٦}

<<  <  ج: ص:  >  >>