كتاب دراسات لأسلوب القرآن الكريم

لمحات عن دراسة افعل التفضيل - حذف (من) الجارة للمفضل عليه - ج: 7 - ص: 177

(جـ) وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ {١٤٣:٧}

(د) وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى {٦٥:٢٠}

(هـ) أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ {٥١:٢٦}

(و) وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ {١٢:٣٩}

(ز) قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ {٨١:٤٣}

(حـ) أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الْحَشْرِ {٢:٥٩}

٥٥ - تَكُونُ لَنَا عِيدًا لأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا {١١٤:٥}

(ب) قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ {٣٨:٧}

(جـ) وقَالَتْ أُولاهُمْ لأُخْرَاهُمْ {٣٩:٧}

(د) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ {٥:١٧}

٥٦ - وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ {٤١:٢٩}