الواحد جازت فلذلك جاء (لبشرين).
و (مثل) يوصف به المفرد والمثنى والمجموع والمذكر والمؤنث، ولا يؤنث، وقد يطابق تثنية وجمعًا».
٢ - يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ {١٥٥:٣، ١٦٦، ٤١:٨}
(ب) تَرَاءَى الْجَمْعَانِ {٦١:٢٦}
في البحر ٩٠:٣: «نص النحويون على أن اسم الجمع لا يثنى، لكنه هنا أطلق يراد به معقولية اسم الجمع، بل بعض الخصوصيات أي جمع المؤمنين، وجمع المشركين: فلذلك صحت تثنيته، ونظير ذلك قوله:
وكل رفيقي كل رحل وإن هما ... تعاطى القنا قوماهما أخوان
فثنى قومًا لأنه أراد معنى القبيلة».
(جـ) وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ {١٦٦:٣}
هو يوم أحد، والجمعان: جمع النبي صلى الله عليه وسلم وكفار قريش. البحر ١٠٨:٣.
(د) يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ {٤١:٨}
الجمعان: جمع المؤمنين وجمع الكافرين. البحر ٤٩٩:٤، النهر: ٤٩٦.
٣ - لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا {١٢:١٨}
٤ - هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ {١٩:٢٢}
في النهر ٣٥٨:٦: «خصم: مصدر وأريد به هنا الفريق، فلذلك جاء (اختصموا) مراعاة للمعنى، إذ تحت كل خصم منهم أفراد». البحر ٣٦٠.
٥ - إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا {١٢٢:٣}
(ب) وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {٩:٤٩}
(جـ) أُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ {١٥٦:٦}
(د) وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ {٧:٨}
٦ - فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ {٤٨:٨}
(ب) قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا {١٣:٣}
(جـ) فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ {٨٨:٤}
٧ - فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ {٤٥:٢٧}