٦ - ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض [٨: ٦٧]
٧ - ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين [٩: ١١٣]
٨ - ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله [٩: ١٢٠]
٩ - وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله [١٠: ١٠٠]
١٠ - ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء [١٢: ٣٨]
١١ - وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله [١٣: ٣٨]
١٢ - وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله [١٤: ١١]
١٣ - ما كان لله أن يتخذ من ولد [١٩: ٣٥]
١٤ - ما كان لكم أن تنبتوا شجرها [٢٧: ٦٠]
١٥ - وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة [٣٣: ٣٦]
١٦ - وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله [٣٣: ٥٣]
١٧ - ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله [٦: ١١١]
١٨ - ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا [٤٢: ٥١]
١٩ - ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق [٥: ١١٦]
٢٠ - فما يكون لك أن تتكبر فيها [٧: ١٣]
٢١ - وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله [٧: ٩٨]
٢٢ - ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي [١٠: ١٥]
٢٣ - ما يكون لنا أن نتكلم بهذا [٢٤: ١٦]
وفي معاني القرآن للفراء ١: ٤٦٤: «وما كان هذا القرآن أن يفترى - ١٠: ٣٧ المعنى - والله أعلم -: ما كان ينبغي لمثل هذا القرآن أن يفترى، وهو في معنى: