للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - فكيف كان عقاب [١٣: ٣٢، ٤٠: ٥]

٤ - فانظر كيف كان عاقبة المكذبين [١٦: ٣٦، ٤٣: ٢٥]

٥ - فكيف كان نكير [٢٢: ٤٤، ٣٤: ٤٥، ٣٥: ٢٦، ٦٧: ١٨]

٦ - فانظر كيف كان عاقبة المفسدين [٢٧: ١٤]

٧ - فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين [٢٧: ٦٩]

٨ - فانظر كيف كان عاقبة الظالمين [٢٨: ٤٠]

٩ - فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبل [٣٠: ٤٢]

١٠ - فكيف كان عذابي ونذر [٥٤: ١٦، ١٨، ٢١، ٣٠]

وجاء خبر كان ظرفًا دالاً على الشرط، وهو أين في:

١ - هو معهم أينما كانوا [٥٨: ٧]

٢ - وجعلني مباركًا أينما كنت [١٩: ٣١]

٣ - وهو معكم أينما كنتم [٥٧: ٤]

٤ - أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا [٢: ١٤٨]

٥ - أينما تكونوا يدرككم الموت [٤: ٧٨]

كما جاء (أنى) وهو ظرف أيضًا في:

١ - أنى يكون له الملك علينا [٢: ٢٤٧]

٢ - أنى يكون لي غلام ... [٣: ٤٠]

٣ - أنى يكون لي ولد ... [٣: ٤٧]

وجاء (ما) الاستفهامية مجرورة بفي في قوله تعالى:

قالوا فيم كنتم [٤: ٩٧]

<<  <  ج: ص:  >  >>