نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا * أولئك هم الكافرون حقا} [٤: ١٥٠ - ١٥١].
٤ - {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون} [٢: ١٦٤].
٨ - إني، إني، لكني: في المحذوف قولان: نون الوقاية، أو نون إن ولكن.
أمالي الشجري ٢: ٣، الأشباه والنظائر ١: ٣٤.
١ - لم يجيء في القرآن أنني من غير حذف، وإنما جاء بالحذف أني.
٢ - لم يجيء [لكنني] بالإتمام، وإنما جاء [ولكني] بالحذف.
٣ - جاء {إني} و {إنني} والأكثر بالحذف.
٩ - إنا، إننا، أنا، أننا، لكنا.
الصحيح أن المحذوف نون الحرف، وليس نون الضمير، لأنها اسم.
[البحر ١: ٤٥١، ٥: ٢٣٨، الأشباه ١: ٣٥].
١ - جاء في القرآن: إنا، إننا وبالحذف أكثر.
ب- جاء أنا، أننا، والحذف أكثر.
ج- لم يجيء في القرآن [لكننا] بالإتمام وإنما جاء بالحذف.
١٠ - وقع المصدر المؤول من [أن] ومعموليها فاعلا في آيات.
١١ - ذهب المبرد والكوفيين أن المصدر المؤول من [أن] ومعموليها الواقعة بعد [لو] فاعل لفعل محذوف، لأن [لو] الشرطية مختصة بالفعل وذهب سيبويه إلى أن المصدر مبتدأ محذوف الخبر.
ويرى الزمخشري أنه يجب أن يكون خبر [أن] الواقعة بعد [لو] فعلا. قال في المفصل جـ ٢ ص ٢١٦: «ولطلبهما الفعل وجب في [أن] الواقعة بعد [لو]