خسف القمر وخسفه الله وكذلك الشمس. البحر ٨: ٣٨٥ - ٣٨٦.
١٠٧ - وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا [٢٨: ٥٧]
١٠٨ - أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم [٢٩: ٦٧]
١٠٩ - ولا يخفف عنهم من عذابها [٣٥: ٣٦]
{عنهم} يجوز أن يقوم مقام الفاعل، و {من عذابها} في موضع نصب، ويجوز العكس، ويجوز أن تكون (من) زائدة فيتعين له الرفع. العكبري ٢: ١٠٤.
١١٠ - فلا تعلم نفس ما أخفى لهم [٣٢: ١٧]
١١١ - وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون [٢٦: ١٢٩]
قرأ قتادة مبنيًا للمفعول، يقال: خلد الشيء وأخلده غيره، وقرأ أبي وعلقمة وأبو العالية {تخلدون} مبنيًا للمفعول مشددًا. البحر ٧: ٣٢.
١١٢ - وعلى الثلاثة الذين خلفوا [٩: ١١٨]
١١٣ - وإن لك موعدا لن تخلفه [٢٠: ٩٧]
أي لن يخلفك الله موعده. الكشاف ٣: ٨٥.
ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب بضم التاء وكسر اللام، مبنيًا للفاعل متعديًا لمفعولين الثاني محذوف، أي الله، الباقون بالبناء للمفعول، أي لن يخلفك الله إياه. الإتحاف: ٣٠٧، النشر ٢: ٣٢٢، غيث النفع: ١٦٨، البحر ٦: ٢٧٥ - ٢٧٦.
١١٤ - ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه [١١: ١١٠، ٤١: ٤٥]
١١٥ - وخلق الإنسان ضعيفا [٤: ٢٨]
قرأ ابن عباس ومجاهد: {وخلق} مبنيًا للفاعل. البحر ٣: ٢٢٨، ابن خالويه: ٢٥.
١١٦ - خلق الإنسان من عجل [٢١: ٣٧]
قرأ مجاهد وحميد وابن مقسم {خلق} مبنيًا للفاعل، والإنسان بالنصب. البحر ٦: ٣١٣، ابن خالويه: ٩١.
١١٧ - التي لم يخلق مثلها في البلاد [٨٩: ٨]
قرأ ابن الزبير بالبناء للفاعل، ونصب {مثلها}. البحر ٨: ٤٦٩، ابن خالويه: ١٧٣.