للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١٨ - من شر ما خلق [١١٣: ٢]

{خلق} بعضهم. ابن خالويه: ١٨٣.

أ- وخلق الإنسان ضعيفا [٤: ٢٨]

ب- خلق الإنسان من عجل [٢١: ٣٧]

ج- إن الإنسان خلق هلوعا [٧٠: ١٩]

د- فلينظر الإنسان مم خلق [٨٦: ٥]

هـ- خلق من ماء دافق [٨٦: ٦]

و- أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت [٨٨: ١٧]

ز- التي لم يخلق مثلها في البلاد [٨٩: ٨]

ح- وهم يخلقون [٧: ١٩١، ١٦: ٢٠، ٢٥: ٣]

١١٩ - ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله ... [٢: ٢٢٩]

قرأ بضم الياء من يخافا أبو جعفر ويعقوب وحمزة، والباقون بالفتح. النشر ٢: ٢٢٧، الإتحاف: ١٥٨، غيث النفع: ٥٢، الشاطبية: ١٦٢، البحر ٢: ١٩٧.

١٢٠ - قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما [٥: ٢٣]

قرأ بضم الياء ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير. ابن خالويه: ٣١.

١٢١ - فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى [٢٠: ٦٦]

ابن ذكوان وروح بالتاء، على الإسناد لضمير العصي، و {أنها تسعى} بدل اشتمال، الباقون بالياء لإسناده إلى {أنها تسعى}. الإتحاف: ٣٠٥، النشر ٢: ٣٢١، غيث النفع: ١٦٧، الشاطبية: ٢٤٨.

وفي البحر ٦: ٢٥٩: «وقرأ أبو السمال {تخيل} بفتح التاء، أي تتخيل وفيها ضمير ما ذكر، {أنها تسعى} بدل اشتمال. وقال ابن عطية: {أنها} مفعول لأجله، ونقل الهذلي عن أبي السمال أنه قرأ: {تخيل} بالتاء مضمومة وكسر الياء، والضمير فيه فاعل، و {أنها تسعى} مفعول به، وروى عن أبي حيوة {تخيل} بالنون وكسر الباء. ابن خالويه: ٨٨».

<<  <  ج: ص:  >  >>