{إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين} [٤٥: ٣٢]
فأولوه على حذف الوصف، حتى يصير المصدر مختصا، لا مؤكدا، تقديره: إلا ظنا ضعيفا، البحر ٨: ٥١.
٢٠ - المصدر المؤكد لمضمون الجملة عامله محذوف وجوبا تدل عليه الجملة السابقة:
صبغة الله [٢: ١٣٨] صنع الله [٢٧: ٨٨].
ذلك عيسى ابن مريم قول الحق [١٩: ٣٤].
كتاب الله عليكم [٤: ٢٤].
ولأدخلنهم جنات تجرى من تحتها الأنهار ثواب من عند الله [٣: ١٩٥]
فطرة الله [٣٠: ٣٠]
ب- جوزوا الحالية في:
وآتوا النساء صدقاتهن نحلة [٤: ٤]
خالصة لك من دون المؤمنين [٣٣: ٥٠]
فريضة من الله [٤: ١١] فريضة [٤: ٢٤] وصية من الله [٤: ١٢]
ج- جوز بعضهم المفعول به في:
سنة الله [٤: ١١] سنة من قد أرسلنا [١٧: ٧٧]، أي ألزموا
د- وعدا حقا.
مصدر مؤكد لنفسه:
وعدا علينا [٢١: ١٠٤].
وعد الله [٣٠: ٦، ٣٩: ٢٠]. وعد الصدق [٤٦: ١٦].
مصدر مؤكد لغيره: حقا على المتقين [٢: ١٨١].
مؤكدا أو نعت لمصدر محذوف: حقا على المحسنين [٢: ٢٣٦].
صفة أو حال أو مصدر، البحر ٢: ٢٣٤.
أولئك هم الكافرون حقا [٤: ١٥١] أولئك هم المؤمنون حقا [٨: ٤]
مصدر مؤكد لمضمون الجملة، أو حال على مذهب سيبويه، أو نعت لمصدر