البحر ٥: ٢٩٦.
٢٠ - مالك ألا تكون مع الساجدين [١٥: ٣٢]
ألا تكون: حرف الجر محذوف أي من أن أو في.
البحر ٥: ٤٥٣.
٢١ - آتوني زبر الحديد [١٨: ٩٦]
انتصب {زبر} على إسقاط الخافض، أي جيئوني بزبر الحديد.
البحر ٦: ١٦٤.
٢٢ - فقد جاءوا ظلما وزورا [٢٥: ٤]
ظلما: مفعول، أي أتوا، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال.
العكبري ٢: ٨٤.
منصوب بنزع الخافض.
الجمل ٣: ٢٤٦.
٢٣ - ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون [٣٩: ٢٨]
انتصب {رجلا} على نزع الخافض، أي مثلا لرجل، أو في رجل.
البحر ٧: ٤٢٤.
٢٤ - ولا يسأل حميم حميما [٧٠: ١٠]
حميما: منصوب على إسقاط الخافض، أي عن حميم.
البحر ٨: ٣٣٤.
٢٥ - ولكن لا تواعدوهن سرا [٢: ٢٣٥]
أي على سر، أي نكاح. المغني: ٥٧٩.
٢٦ - أعجلتم أمر ربكم [٧: ١٥٠]
أي عن أمره.
المغني ٥٧٩.
٢٧ - واقعدوا لهم كل مرصد [٩: ٥]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute