٢ - ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها [٢: ١٠٦]
(ما) شرطية مفعول مقدم.
البحر ١: ٣٤٢.
٣ - وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله [٢: ١١٠]
(ما) مفعول مقدم.
البحر ١: ٣٤٩.
٤ - إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي [٢: ١٢٣]
ما: استفهامية، مفعول مقدم.
البحر ١: ٤٠٢.
٥ - إن كنتم إياه تعبدون.
قدم المفعول ككون العامل وقع رأس آية، أو للاهتمام به وتعظيم لشأنه، لأنه عائد على الله تعالى كما في قولك:{وإياك نستعين} وهذا من المواضع التي يجب فيها انفصال الضمير.
البحر ١: ٤٨٥.
٦ - أفغير دين الله يبغون [٣: ٨٣]
قدم المفعول على فعله، لأنه أهم من حيث إن الإنكار الذي هو معنى الهمزة متوجه إلى المعبود بالباطل.
الكشاف ١: ٣٨٠.
ولا تحقيق فيه، لأن الإنكار الذي هو معنى الهمزة لا يتوجه إلى الذوات، وإنما يتوجه إلى الأفعال التي تتعلق بالذوات، فالذي أنكر إنما هو الابتغاء الذي متعلقه غير دين الله؛