وإنما جاء تقديم المفعول هنا من باب الاتساع، وشبه {يبغون} بالفاصلة بآخر الفعل.
البحر ٢: ٥١٥.
٧ - ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته [٣: ١٩٢]
(من) مفعول لتدخل.
البحر ٣: ١٤١، العكبري ١: ٩١.
٨ - أغير الله تدعون إن كنتم صادقين [٦: ٤٠]
تقديم المفعول هنا بعد الهمزة يدل على الإنكار عليهم دعاء الأصنام، إذ لا ينكر الدعاء، إنما ينكر أن الأصنام تدعى؛ كما تقول: أزيدا، تضرب لا تنكر الضرب، لكن تنكر أن يكون محله زيدا.