للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإنما جاء تقديم المفعول هنا من باب الاتساع، وشبه {يبغون} بالفاصلة بآخر الفعل.

البحر ٢: ٥١٥.

٧ - ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته [٣: ١٩٢]

(من) مفعول لتدخل.

البحر ٣: ١٤١، العكبري ١: ٩١.

٨ - أغير الله تدعون إن كنتم صادقين [٦: ٤٠]

تقديم المفعول هنا بعد الهمزة يدل على الإنكار عليهم دعاء الأصنام، إذ لا ينكر الدعاء، إنما ينكر أن الأصنام تدعى؛ كما تقول: أزيدا، تضرب لا تنكر الضرب، لكن تنكر أن يكون محله زيدا.

البحر ٤: ١٢٨، العكبري ١: ١٣٥.

٩ - كلا هدينا ونوحا هدينا [٦: ٨٤]

كلا: منصوب بهدينا.

العكبري ١: ١٤٠.

١٠ - وكلا فضلنا على العالمين [٦: ٨٦]

كلا: منصوب بالفعل بعده.

العكبري ١: ١٤١.

١١ - قل آلذكرين حرم أم الأنثيين [٦: ١٤٤]

الذكرين: منصوب بحرم.

العكبري ١: ١٤٧.

١٢ - فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة [٧: ٣٠]

فريقا مفعول هدى عند العكبري.

البحر ٤: ٢٨٨، العكبري ١: ١٥٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>