١١١ - وما كادوا يفعلون [٢: ٧١]
أي ذبح البقرة.
١١٢ - ولكن البر من اتقى [٢: ١٨٩]
أي اتقى محارم الله.
الإعراب ٤٥٥.
١١٣ - فيغفر لمن يشاء [٢: ٢٨٤]
أي فيغفر الذنوب، وجاء محذوفًا في جميع القرآن.
الإعراب ٤٥٦.
في الإعراب المنسوب للزجاج: ٤٥٦: «ومن حذف المفعول قوله: {فيغفر لمن يشاء} أي يغفر الذنوب في جميع التنزيل».
وهذا الكلام على إطلاقه لا يصح، فقد صرح في القرآن بمفعول الفعل (غفر ومضارعه وأمره) في هذه المواضع:
١ - فغفرنا له ذلك [٣٨: ٢٥]
٢ - وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم [٢: ٥٨]
٣ - نغفر لكم خطيئاتكم [٧: ١٦١]
٤ - فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم [٣: ٣١]
٥ - ومن يغفر الذنوب إلا الله [٣: ١٣٥]
٦ - إن الله لا يغفر إن يشرك به [٤: ٤٨، ١١٦]
٧ - ويغفر ما دون ذلك [٤: ٤٨، ١١٦]
٨ - إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا [٢٠: ٧٣]
٩ - إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا [٢٦: ٥١]
١٠ - والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين [٢٦: ٨٢]
١١ - يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم [٣٣: ٧١]