٦ - لم تصدون عن سبيل الله من آمن به [٧: ٨٦]
٧ - لم تصدون عن سبيل الله من آمن [٣: ٩٩]
٨ - تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا [١٤: ١٠]
٩ - ويصدكم عن ذكر الله [٥: ٩١]
١٠ - ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم [٣٤: ٤٣]
١١ - فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها [٢٠: ١٦]
١٢ - ولا يصدنك عن آيات الله [٢٨: ٧٨]
١٣ - ولا يصدنكم الشيطان [٤٣: ٦٢]
١٤ - وإنهم ليصدونهم عن السبيل [٤٣: ٣٧]
١٥ - وصد عن السبيل [٤٠: ٣٧]
١٦ - وصدوا عن السبيل [١٣: ٣٣]
أظلم
وإذا أظلم عليهم قاموا [٢: ٢٠]
قرأ يزيد بن قطيب والضحاك بالبناء للمفعول، وأصل {أظلم} ألا يتعدى وظاهر كلام الزمخشري أن {أظلم} يكون متعديًا بنفسه، واستشهد له بشعر أبي تمام.
البحر ١: ٩٠، الكشاف ١: ٨٦.
تعجل
فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه [٢: ١٠٣]
الظاهر أن تعجل هنا لازم لمقابلته بلازم {ومن تأخر} فيكون مطاوعًا لعجل فتعجل، نحو: كسرته فتكسر، ومتعلق التعجيل محذوف، أي بالنفس.