للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٤ - تتخذون أيمانكم دخلا بينكم [١٦: ٩٢]

دخلاً: مفعول ثان، وقيل مفعوله لأجله.

البحر ٥: ٥٣١، الجمل ٢: ٥٨٧.

٢٥ - وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا. ذرية من حملنا مع نوح ... [١٧: ٢ - ٣]

انتصب {ذرية} على النداء أو على البدل من وكيلا، أو على المفعول الثاني.

البحر ٦: ٧.

٢٦ - أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا [١٧: ٤٠]

إناثًا: مفعول أول، والثاني محذوف، أي أولادًا، ويجوز أن يكون اتخذ متعديًا إلى واحد، مثل: {قالوا اتخذ الله ولدا} من الملائكة: يجوز أن يكون حالاً، وأن يتعلق باتخذ.

العكبري ٢: ٤٩.

٢٧ - هؤلاء قومنا اتخذوا من دون الله آلهة [١٨: ١٥]

اتخذوا: يحتمل أن يكون بمعنى عملوا، لأنها أصنام نحتوها، وأن تكون بمعنى صير.

البحر ٦:١٠٦.

٢٨ - فاتخذ سبيله في البحر سربا [١٨: ٦١]

الجمل ٣: ٣٣.

٢٩ - فاتخذ سبيله في البحر عجبا [١٨: ٦٣]

قال ابن عطية: يحتمل أن يكون من قول يوشع لموسى، أي اتخذ الحوت سبيلا عجبا للناس، ويحتمل أن يكون استأنف التعجب، فقال من قبل نفسه: عجبا لهذا الأمر.

البحر ٦: ١٤٦.

٣٠ - أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء [١٨: ١٠٢]

<<  <  ج: ص:  >  >>