للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أولياء: مفعول ثان ليتخذوا.

الجمل ٣: ٤٩.

٣١ - واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا [١٨: ٥٦]

هزوا: مفعول ثان.

العكبري ٢: ٥٥.

أو حال.

الجمل ٣: ٣١.

٣٢ - أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون [٢١: ٢١]

اتخذوا: يحتمل أن يكون معناها: صنعوا وصوروا، ومن الأرض متعلق بها، ويحتمل أن يكون المعنى: جعلوا الآلهة أصناما من الأرض، كقوله: {أأتخذ أصناما آلهة} وقوله: {واتخذ الله إبراهيم خليلا}؛ وفيه معنى الاصطفاء والاختيار. البحر ٦: ٣٠٤.

٣٣ - وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا [٢١: ٣٦]

هزوا: المفعول الثاني.

البحر ٦: ٣١٢، العكبري ٢: ٧٠.

٣٤ - فاتخذتموهم سخريا [٢٣: ١١٠]

سخريًا: المفعول الثاني.

العكبري ٢: ٨٠.

٣٥ - ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء [٢٥: ١٨]

في المحتسب ٢: ١١٩ - ١٢٠: «من ذلك قراءة زيد بن ثابت ... {نتخذ} بضم النون».

قال أبو الفتح: «أما إذا ضممت النون فإن قوله {من أولياء} في موضع الحال، أي ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك أولياء، ودخلت (من) زائدة لمكان النفي؛ كقولك: اتخذت زيدًا وكيلا، فإن نفيت قلت: ما اتخذت زيدا من وكيل؛

<<  <  ج: ص:  >  >>