١٥ - {يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين} [٣٩: ٥٦].
١٦ - {وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال} [١٤: ٤٦].
في البحر ٥: ٤٣٧ - ٤٣٨ «قرأ عمر وعلي ... {وإن كاد لتزول} بفتح اللام الأولى ورفع الثانية. وقرأ ابن عباس .. {وإن كان} بالنون. فعلى هاتين القراءتين تكون [إن] هي المخففة من الثقيلة، واللام هي الفارقة، وذلك على مذهب البصريين، وأما على مذهب الكوفيين فإن نافية واللام بمعنى [إلا]».
الجملة فعلية والفعل [كاد] في قوله تعالى:
١ - {إن كاد ليضلنا عن آلهتنا} [٥: ٤٢].
٢ - {وأصبح فؤاد أم موسى فارغا إن كادت لتبدي به} [٢٨: ١٠].
البحر ٧: ١٠٧، العكبري ٢: ٩٢.
٣ - {تالله إن كدت لتردين} [٣٧: ٥٦].
الكشاف ٣: ٣٠١، البحر ٧: ٣٦٢.
٤ - {وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك} [١٧: ٧٣].
الكشاف ٢: ٣٧٠، البحر ٦: ٦٥.
٥ - {وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها} [١٧: ٧٦].
الجملة فعلية والماضي [وجد] في قوله تعالى: {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين} [٧: ١٠٢].
وجاء الفعل المضارع الناسخ في موضعين:
١ - {وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين} [٢٦: ١٨٦].
البحر ٧: ٣٨.
٢ - {وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم} [٦٨: ٥١].
وفي الهمع ١: ٤٢ «وندر إيلاؤها غير ناسخ في قراءة ابن مسعود {إن لبثتم لقليلا}.