للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

انتبه له راكباً، وإذا قلت: ذاك عبد الله قائماً، كأنك قلت: أشير لك إليه راكباً المقتضب ٤: ١٦٨، ٣٠٧ سيبويه ١: ٢٥٦، ٢٦١ - ٢٦٢

وانظر الآيات التي عمل فيها اسم الإشارة في الحال.

٢٧ - الجملة بعد اسم الإشارة تحتمل أن تكون خبراً، أو حالاً عاملها اسم الإشارة، انظر الآيات.

٢٨ - يعمل الاستقرار، (وهو متعلق الظرف أو الجار والمجرور العام في الحال، وصاحبها هو الضمير المستكن في الظرف، أو الجار والمجرور وسواء كانت الحال مفردة أم جملة، أم شبه جملة).

وانظر الآيات.

٢٩ - العامل في الحال هو العامل في صاحبها الكشاف ٢: ٣٤٣، البحر ٥: ١٥٠ ومن أجاز الاختلاف أجاز الحال من المبتدأ، ومن منع جعل الحال من ضمير الخبر البحر ١: ٢٤٢، العكبري ١: ٧١، ١٤٥، ٢٤١

٣٠ - لا يعمل ما قبل (إلا) في الحال إلا إذا كان مستثنى، وما جاء مما يوهم ذلك قدر له عامل، لأنه لا يستثنى بأداة واحدة شيئان دون عطف.

٣١ - الفصل بالأجنبي

١ - لا يفصل بين الحال وصاحبها بخبر المبتدأ

العكبري ١: ١٠٦، ٢: ١٥٧، ١: ٨٣، ٩١، ١٤٤، البحر ٤: ١٧٢

٢ - لا يفصل بين الحال وصاحبها بجملة معطوفة على الجملة التي في ضمنها العامل البحر ٢: ٢٢٧ - ٢٢٨

٣ - لا يفصل بين الحال وصاحبها بجملة.

البحر ٣: ٢٥٤، العكبري ١: ١٠١، البحر ٣: ٦٠، الكشاف ١: ٤١٦ - ٤١٧

٤ - لا يفصل بين الحال وصاحبها ببعض الصلة

البحر ٦: ٩٥ - ٩٦، العكبري ٢: ٥٢، المغني: ٥٨٩

<<  <  ج: ص:  >  >>