في قراءة عبد الله: (اهبطوا مصر) بغير ألف».
وانظر معاني القرآن للزجاج ١١٥:١ - ١١٦، البحر ٢٣٤:١ - ٢٣٥، الكشاف ١٤٥:١
٢ - لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا [٢٥:٩]
في معاني القرآن للفراء ٤٢٩:١: «حنين: واد بين مكة والطائف، وجرى (حنين) لأنه اسم لمذكر. وإذا سميت ماء أو واديًا أو جبلاً باسم مذكر لا علة فيه أجريته.
من ذلك: حنين، وبدر، وأحد، وحراء، وثبير، ودابق وواسط وربما جعلت العرب واسط وحنين وبدر اسمًا لبلدته التي هو بها، فلا يجرونه وأنشدني بعضهم:
نصروا نبيهم وشدوا أزره ... بحنين يوم تواكل الأبطال ..»
البحر ٢٤:٥
٣ - يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا [١٣:٣٣]
يثرب: لا ينصرف للتعريف ووزن الفعل وفيه التأنيث. العكبري ٩٩:٢
٤ - كذب أصحاب الأيكة المرسلين [١٧٦:٢٦]
٥ - وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة [١٣:٣٨]
٦ - وأصحاب الأيكة وقوم تبع [١٤:٥٠]
٧ - وإن كان أصحاب الأيكة لظالمين [٧٨:١٥]
في النشر ٣٣٦:٢: «واختلفوا في (أصحاب الأيكة): في الشعراء وفي (٢): فقرأهما المدنيان وابن كثير وابن عامر بلام مفتوحة من غير ألف وصل قبلها ولا همزة بعدها وبفتح تاء التأنيث في الوصل مثل حيوة وطلحة، وكذلك رمسًا في جميعا المصاحف.
وقرأ الباقون بألف الوصل مع إسكان اللام، وهمزة مفتوحة بعدها؛ وخفض تاء التأنيث».
واتفقوا على حرفي الحجر وقاف أنهما بهذه الترجمة، لإجماع المصاحف على ذلك». النشر ٣٦١:٢