للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤ - حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ [٥٧:٧]

٥ - فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الأَرْضَ [٩:٣٥]

٦ - يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا [٤٣:٢٤]

٧ - جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا [٨٠:٣٦]

٨ - وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ [١٠:١٦]

٩ - وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ [٦:٥٥]

١٠ - كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ [٧:٥٤]

١١ - كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ [٢٠:٥٤]

ومن التأنيث قوله تعالى:

١ - وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ [١٢:١٣]

٢ - لآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ. فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ. [٥١:٥٦ - ٥٢]

٣ - كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ [٧:٦٩]

٤ - وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ [٩٩:٦]

٥ - وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ [١٤٨:٢٦]

٦ - وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ [١٠:٥٠]

٧ - وَالنَّخْلُ ذَاتُ الأَكْمَامِ [١١:٥٥]

قال الزمخشري: الأغلب عليه التذكير. الأمالي ٨٣:١

التأنيث لغة الحجاز، والتذكير لغة تميم ونجد.

البحر ٨٣:١، ٣٨٠:٣

وقال الرضي ١٥٢:٢: «يذكره الحجازيون، ويؤنثه غيرهم».

وانظر المقتضب وحواشيه ٣٤٦:٣ - ٣٤٧، والمؤنث والمذكر للفراء: ٦٩ - ٧٠

وفي المذكر والمؤنث للفراء: ١٠١: «أهل الحجاز يقولون: هي النخل، وهي اليسر والتمر، والشعير قال الفراء في كتاب (الجمع واللغات): كل جمع كان واحدته بالهاء، وجمعه بطرح الهاء فإن أهل الحجاز يؤنثونه، وربما ذكروا، والأغلب

<<  <  ج: ص:  >  >>