ما سقر. لا تبقى ولا تذر. لواحة للبشر. عليها تسعة عشر} وقال تعالى في لظى: {إنها لظى. نزاعة للشوى. تدعو من أدبر وتولى}».
وانظر السجستاني: ١٧
قال تعالى:
١ - فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا [٩٣:٤]
٢ - مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا [٩٧:٤]
٣ - مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا [١٢١:٤]
٤ - وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ [٤٩:٩]
٥ - جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ [٢٩:١٤]
٦ - ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا [١٨:١٧]
٧ - هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ [٦٣:٣٦]
٨ - يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ [٣٠:٥٠]
٩ - هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ [٤٣:٥٥]
١٠ - إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا [٢١:٧٨]
الحرب
في المقتضب ٢٤٠:٢: «وكذا قولهم في تصغير الحرب: حريب, إنما المقصود المصدر من قولك: حربًا، فلو سمينا امرأة حربًا أو نابًا لم يجز في تصغيرها إلا حربية».
وانظر الخزانة ٤٣٦:٣، والشمي على المغني ٧٣:٢
وفي المذكر والمؤنث للمبرد: ٩٦: «فأما قولهم في حرب: حريب، وفي فرس: فريس فإن (حربًا) إنما هو في الأصل مصدر سمي به، فلذلك قيل: حريب. ولو سميت به شيئًا فنقلته إلى المعرفة لم تقل إلا حربية».
وفي البلغة: ٧٦: «والحرب، مؤنثة وأنشد:
من يذق الحرب يجد طعمها ... مرًا وتتركه بجعجاع»
وانظر ص ٨٤.