١ - قال تعالى: فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ [٢٥٨:٢]
٢ - فلما رأى الشمس بازغة قال [٧٨:٦]
٣ - وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ [١٧:١٨]
٤ - وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ [١٧:١٨]
٥ - حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ [٨٦:١٨]
٦ - حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ [٩٠:١٨]
٧ - وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا [١٣٠:٢٠]
٨ - والشمس تجري لمستقر لها [٣٨:٣٦]
٩ - لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر [٤٠:٣٦]
١٠ - إذا الشمس كورت [١:٨١]
١١ - والشمس وضحاها [١:٩١]
الشمال
الشمال: مؤنثة سيبويه ١٩٤:٢، المقتضب ٢٠٤:٢، والمذكر والمؤنث: ١١٤، والبلغة: ٧١.
وقال الفراء: ٢٨: «واليمين والشمال أنثيان، ويجمعان أيمان وشمائل وأيمن وأشمل، وهو مما يدل على تأنيث المؤنث الذي على فعول، أو فعيل، أو فعال».
الصاع
قال الفراء: ٩٦: «الصاع يؤنثه، أهل الحجاز ... وأسد وأهل نجد يذكرونه، وربما أنثه بعض أهل نجد».
وقال ابن الأنباري: ١٧٩: «قال يعقوب: وإنما جمعوا الصاع أصواعًا إذا ذكروه لأنهم شبهوه بثوب وأثواب، وجمعوه إذا أنثوه أصوعًا لأنهم شبهوه بدار وأدؤر».