٩ - لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به [١٢: ٦٦].
١٠ - فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله [١٢: ٨٠].
١١ - وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا [١٢: ٨٠].
١٢ - فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره [٦: ٦٨].
١٣ - فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره [٤: ١٤٠].
١٤ - لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم [٢٦: ٢٠١]
جاءت {حتى} غاية لمحذوف في قوله تعالى:
١ - ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب [٣: ١٧٩].
غاية لما تضمنه الكلام السابق ... أنه تعالى يخلص ما بينكم بالابتلاء والامتحان إلى أن يميز الخبيث من الطيب. البحر ٣: ١٢٦، الجمل ١: ٢٤٠.
٢ - عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا [٩: ٤٣].
غاية لما تضمنه الاستفهام، أي ما كان لك أن تأذن لهم، هكذا قدره الحوفي. وقال أبو البقاء: متعلق بمحذوف دل عليه الكلام تقديره: هلا أخرتهم إلى أن يتبين. البحر ٥: ٤٧، العكبري ٢: ٤٩.
٣ - لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا [١٨: ٦٠]
أي لا أبرح أسير. الكشاف ٢: ٣٩٥، البحر ٦: ١٤٤.
٤ - ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده [٦: ١٥٢].
في أبي السعود ٢: ١٤٦: «غاية لما يفهم من الاستثناء، (لا) للنهي، كأنه قيل: احفظوه حتى يصير بالغا رشيدا فحينئذ سلموه له» الجمل ٢: ١٠٧، البحر ٤: ٢٥٢.