غاية لما يفهم من الكلام السابق. البحر ٣: ١٢٦، الجمل ١: ٢٤٠.
١٨ - قالوا إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان [٣: ١٨٣].
انظر الكشاف ١: ٢٣٤، القرطبي ٢: ١٥٣٧، العكبري ١: ٩٠.
١٩ - فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت [٤: ١٥].
٢٠ - لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون [٤: ٤٣].
بمعنى (إلى أن) العكبري ١: ١٠٢، البحر ٣: ٢٥٦.
٢١ - ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا [٤: ٤٣].
هذه غاية لامتناع الجنب من الصلاة، وهي داخلة في الحظر إلى أن يوقع الاغتسال مستوعبًا جميعه. البحر ٣: ٢٥٧.
٢٢ - فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم [٤: ٦٥].
حتى للغاية، أي ينتفي عنهم الإيمان إلى هذه الغاية، فإذا وجد ما بعد الغاية كانوا مؤمنين. البحر ٣: ٢٨٤.
٢٣ - فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله [٤: ٨٩].
إنما غيا بالهجرة فقط لأنها تتضمن الإيمان، وفي هذه الآية دليل على وجوب الهجرة إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم. البحر ٣: ٣١٤.
٢٤ - فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره [٤: ١٤٠].
٢٥ - فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره [٦: ٨٦].
{حتى} غاية للإعراض عنهم. البحر ٤: ١٥٢.
٢٦ - وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها [٥: ٢٢].
البحر ٣: ٤٥٥.
٢٧ - قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل [٥: ٦٨].
٢٨ - وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتي مثل ما أوتي رسل الله [٦: ١٢٤].