٤٥ - قال لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتني به [١٢: ٦٦].
٤٦ - فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله [١٢: ٨٠].
في البحر ٥: ٣٣٦: «كأنه لما علق الأمر بالغاية الخاصة رجع إلى نفسه فأتى بغاية عامة تفويضًا لحكم الله تعالى ورجوعا إلى من له الحكم حقيقة».
٤٧ - تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين [١٢: ٨٥].
٤٨ - إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم [١٣: ١١].
٤٩ - ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبًا من دارهم حتى يأتي وعد الله ... [١٣: ٣١].
٥٠ - واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ... [١٥: ٩٩].
في القرطبي ٤: ٣٦٨٠: «فإن قيل: كيف قال سبحانه: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ولم يقل أبدًا؟
فالجواب: أن اليقين أبلغ من قوله أبدا؛ لاحتمال لفظ الأبد للحظة واحدة، ولجميع الأبد». وانظر البحر ٥: ٤٧١.
٥١ - وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا [١٧: ١٥].
٥٢ - ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده [١٧: ٣٤]
انظر رقم ٢٨.
٥٣ - وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا [١٧: ٩٠].
٥٤ - ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه [١٧: ٩٣].
في البحر ٦: ٨٠: «وما اكتفوا بالتغيية بالرقى في السماء حتى غيوا ذلك بأن ينزل عليهم كتابًا يقرءونه».
٥٥ - لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا [١٨: ٦٠].