للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في الكشاف ٣: ٣٦٥: "غاية مضروبة تستدعي ما هي غاية له، فلا بد أن يكون المعنى: لا أبرح أسير حتى أبلغ مجمع البحرين .... " البحر ٦: ١٤٤.

٥٦ - فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا [١٨: ٧٠].

٥٧ - قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى [٢٠: ٩١].

البحر ٦: ٢٧٢.

٥٨ - ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم ... [٢٢: ٥٥].

في البحر ٦: ٤٤٥: «{حتى} غاية لاستمرار مريتهم، فالمعنى: حتى تأتيهم الساعة أو عذاب يوم عقيم فتزول مريتهم، ويشاهدون الأمر عيانا».

٥٩ - لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا [٢٤: ٢٧].

غيا النهي عن الدخول بالاستئناس والسلام على أهل تلك البيوت.

٦٠ - فإن لم تجدوا فيها أحدا فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم [٢٤: ٢٨].

٦١ - وليستعفف الذين لا يجدون نكاحًا حتى يغنيهم الله من فضله [٢٤: ٣٣].

٦٢ - وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه [٢٤: ٦٢].

٦٣ - لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم [٢٦: ٢٠١].

٦٤ - ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون [٢٧: ٣٢].

٦٥ - قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء [٢٨: ٢٣].

٦٦ - وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا [٢٨: ٥٩].

٦٧ - سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق [٤١: ٥٣]

٦٨ - فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون [٤٣: ٨٣]

٦٩ - فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها [٤٧: ٤].

<<  <  ج: ص:  >  >>