وقوله: {وَهْوَ اَلَّذِي يُرْسِلُ اُلرِّيَاحَ نُشُرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّت سَّحَابًا ثِقَالًا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيْتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ اِلْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ اِلثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ اُلْمَوْتى لَعَلَّكُمْ تَذَّكَّرُونَ} [الأعراف: ٥٦].
وقوله: {وَآيَةٌ لَّهُمُ اُلْأَرْضُ اُلْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (٣٢) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ اَلْعُيُونِ (٣٣) لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (٣٤) سُبْحَانَ اَلَّذِي خَلَقَ اَلْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ اُلْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ (٣٥) وَآيَةٌ لَّهُمُ اُلَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ اُلنَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ (٣٦) وَاَلشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ اُلْعَزِيزِ اِلْعَلِيمِ (٣٧) وَاَلْقَمَرُ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَاَلْعُرْجُونِ اِلْقَدِيمِ (٣٨) لَا اَلشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ اَلْقَمَرَ وَلَا اَلَّيْلُ سَابِقُ اُلنَّهارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (٣٩) وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي اِلْفُلْكِ اِلْمَشْحُونِ (٤٠) وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (٤١) وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ (٤٢) إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ} [يس: ٣٢ - ٤٣].
وقوله: {فَلْيَنظُرِ اِلْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (٥) خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ (٦) يَخْرُجُ مِن بَيْنِ اِلصُّلْبِ وَاَلتَّرَائِبِ} [الطارق: ٥ - ٧].
وقوله: {فَلْيَنظُرِ اِلْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (٢٤) إِنَّا صَبَبْنَا اَلْمَاءَ صَبًّا (٢٥) ثُمَّ شَقَقْنَا اَلْأَرْضَ شَقًّا (٢٦) فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (٢٧) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (٢٨) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (٢٩) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (٣٠) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا} [عبس: ٢٤ - ٣١].
[ق ٩٢ أ] وقوله: {أَلَمْ نَجْعَلِ اِلْأَرْضَ مِهَادًا (٦) وَاَلْجِبَالَ أَوْتَادًا (٧) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (٨) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (٩) وَجَعَلْنَا اَلَّيْلَ لِبَاسًا (١٠) وَجَعَلْنَا اَلنَّهَارَ مَعَاشًا (١١) وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (١٢) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (١٣) وَأَنزَلْنَا مِنَ اَلْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا (١٤) لِّنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا (١٥) وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا} [النبأ: ٦ - ١٦].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute