(٢) في ك زيادة قال أبو بكر. (٣) الحسد تمنى زوال نعمة المحسود إلى الحاسد. التعريفات للجرجاني ٨٧. (٤) متفق عليه أخرجه البخاري في فضائل القرآن باب اغتباط صاحب القرآن ٦/ ٢٣٦ ومسلم في صلاة المسافرين باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه ١/ ٥٥٨ من حديث سالم بن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول (لا حسد إلا في اثنتين رجل أتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار). (٥) مسلم في كتاب الايمان باب تحريم الكبر وبيانه ١/ ٩٣ من حديث عبدالله بن مسعود. (٦) قال القرطبي الشح والبخل سواء يقال شحيح بين الشح والشح والشحاحة .. وجعل بعض أهل اللغة الشيخ أشد من البخل وفي الصحاح الشح مع حرص .. والمراد بالآية "أي الآتية" الشح بالزكاة وما ليس بفرض من صلة ذوي الارحام الضيافة وما شاكل ذلك فليس بشحيح ولا بخيل من أنفق من ذلك وإن أمسك عن نفسه ومن وسع على نفسه ولم ينفق فيما ذكرناه من الزكوات والطاعات فلم يوق شح نفسه. تفسير القرطبي ١٨/ ٢٩ وانظر أحكام القرآن للشارح ١٧٧٧. (٧) سورة الحشر آية "٩". (٨) متفق عليه أخرجه البخاري في الزكاة باب مثل المتصدق والبخيل ٢/ ١٤٢ - ١٤٣ ومسلم في الزكاة باب مثل المنفق والبخيل (١٠٢١) والنسائي ٥/ ٧٠ - ٧١ وشرح السنة ٦/ ١٥٨ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.