(١) في ص وك زيادة إمامنا. (٢) قال القرطبي قوله تعالى: {وَنُقَدِّسُ لَكَ} أي نعظمك ونمجدك ونطهر ذكرك عما لا يليق بك مما نسبك إليه الملحدون قاله مجاهد وأبو صالح وغيرهما وقال الضحاك وغيره المعنى نطهر أنفسنا لك ابتغاء مرضاتك وقال قوم منهم قتادة "نقدس لك" معناه نصلي والتقديس الصلاة. القرطبي ١/ ٢٧٧. (٣) سورة البقرة آية (٧٣). (٤) قال القرطبي قيل باللسان لأنه آلة الكلام وقيل بعجب الذنب إذ فيه يركب خلق الإنسان وقيل بالفخذ وقيل بعظم من عظامها والمقطوع به عضو من أعضائها فأما ضرب به حيي وأخبر بقاتله ثم عاد ميتاً كما كان. القرطبي ١/ ٤٥٧. (٥) في ك وج أصل الشرع. (٦) أخرجه البخاري في الأنبياء باب ما ذكر عن بني إسرائيل ٤/ ٢٠٧ والترمذي ٥/ ٤٠ وشرح السنة ١/ ٢٤٣ من حديث عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار).