(١) رواه الترمذي في كتاب السير ما جاء في تركة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديث (١٦٠٨) وقال حسن غريب من هذا الوجه إنما أسنده حماد بن سلمة وعبد الوهاب بن عطاء عن محمَّد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة وسألت محمدًا عن هذا الحديث فقال: لا أعلم أحدًا رواه عن محمَّد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة إلا حماد بن سلمة وروى عبد الوهاب بن عطاء عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة وعن أبي هريرة نحو رواية حماد بن سلمة. الترمذي ٤/ ١٥٧. (٢) في م لا تقسم وهي لفظ الحديث. (٣) متفق عليه أخرجه البخاري في الفرائض باب قول - صلى الله عليه وسلم - لا نورث ما تركنا صدقة ٨/ ١٨٦، ومسلم في الجهاد باب قول النبي- صلى الله عليه وسلم - لا نورث ما تركنا صدقة (١٧٦٠)، والموطأ ٢/ ٩٩٣ من حديث أبي هريرة. (٤) رواه أبو داود (٢٦٩٤)، وأحمد في المسند ٢/ ١٨٤ من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. (٥) متفق عليه أخرجه البخاري في كتاب الاعتصام باب ما يكره من التعمق والتنازع في العلم والغلو في الدين ٩/ ١٢١ وفي فرض الخمس ٤/ ٩٦، وفي الفرائض باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - لا نورث ما تركنا صدقة ٨/ ١٨٥، ومسلم في الجهاد (١٧٥٧)، وأبو داود (٢٩٦٣)، والترمذي (١٦١٠)، والنسائي (٤١٤٠)، من طريق ابن شهاب عن مالك بن أوس بن الحدثان (قال) وكان محمَّد بن جبير ذكر لي ذكرًا من حديثه ذلك فانطلقت حتى أدخل على مالك بن أوس فسألته عن ذلك الحديث فقال مالك: بينا أنا جالس في أهلي حين متع النهار إذا رسول عمر بن الخطّاب يأتينى فقال: أجب أمير المؤمنين فانطلقت معه حتى أدخل على عمر فإذا هو جالس ... لفظ البخاري. (٦) سورة النساء آية (١١).