درجة الحديث: حسن. (١) قصة أم حبيبة رواها مسلم في كتاب الحيض باب الاستحاضة ١/ ٢٦٣، وأبو داود ١/ ٧٤، والنسائي ١/ ١١٩ وابن ماجة ١/ ٢٠٥، وأحمد انظر الفتح الرباني ٢/ ١٧٢. (٢) في (ك) و (م) إلا رجلين. (٣) أبو إسحاق إبراهيم بن الآمدية هكذا كنّاه هنا وكنّاه في العارضة ١/ ١٩٨ بأبي محمَّد فقال: ما أبصر بصري ولا بصيرتي في إقامتي ورحلتي من يقوم على مسائل الحيض إلا واحداً من علمائنا وهو أبو محمَّد إبراهيم بن الآمدية المقدسي. وكذا ذكره في العواصم ١/ ٣٩ ولم أطلع على ترجمته. (٤) كذا في جميع النسخ والعارضة ٣/ ٢٠٧ وفي الكتب التي ترجمت له قالوا أحمد ابن محمَّد. (٥) أحمد بن محمَّد بن عبد الواحد أبو منصور بن الصباغ البغدادي إمام عالم جليل، تفقّه على القاضي أبي الطيب والحسن بن علي وأبي يعلى الفرّاء، مات سنة ٤٩٤ ببغداد. طبقات الشافعية للسبكي ٤/ ٨٥، البداية والنهاية ١٢/ ١٦٠، المنتظم ٩/ ١٢٥. (٦) بغداد حالياً وقد تقدم الكلام عليها. (٧) مسلم في كتاب الإيمان باب بيان نقصان الإِيمان بنقص الطاعات: ١/ ٨٦ من حديث ابن عمر. (٨) الموطأ ١/ ٦٢، وأبو داود ١/ ١٨٧، والنسائي ١/ ١٨٢، وابن ماجه ٤/ ٢٠١، وأحمد انظر الفتح الرباني ٢/ ١٧١ كلهم من حديث سليمان بن يسار عن أم سلمة زوج النبيّ، - صلى الله عليه وسلم - "أَنَّ امْرَأَةً كَانَتْ تَهْرَاقُ الدِّمَاءَ عَلَى=