ومسلم في كتاب الصلاة باب الإِمساك عن الإِغارة على قوم في دار الكفر إذا سمع فيهم الأذان ١/ ٢٨٨. (١) الموطأ ١/ ٧١. (٢) قال في القاموس: نخله وتنخله وانتخله: صفاه واختاره. ترتيب القاموس ص ٥٩٧. (٣) أخرجه البخاري في كتاب الأذان باب رفع الصوت بالأذان ١/ ١٥٨ والنسائي ٢/ ١٢، والموطأ ١/ ٦٩. ولفظه "إِذَا كُنْتَ في غَنَمِكَ أَوْ في بَاديَتِكَ فَأَذّنْتَ للصَّلاةِ فَارْفَعْ صَوْتَكَ بِالنِّدَاءِ فَإِنَهُ لَا يَسْمع مَدَى صَوْتِ الْمُؤَذِّنِ جِنُّ، وَلَا إِنسٌ وَلَا شَيْءٌ، إلا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ". (٤) كذا في جميع النسخ ولعل الصواب عنها. (٥) النحل آية ٧٨. (٦) قال الحافظ ابن كثير عند قوله تعالى: {وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ} هذا عام في =