(٢) الموطأ ١/ ٢١٥، ومسلم كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب ما يستعاذ منه في الصلاة ١/ ٤١٣ ولفظه أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم -، كَانَ يُعَلِّمُهُمْ لهذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُهمُ السورَةَ مِنَ الْقرْآنِ يَقُولُ (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جهنم، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ). (٣) هذا القول قال به المعتزلة. انظر شرح العقيدة الطحاوية ص ٤٧٦. (٤) في (م) و (ك) أن يفعل لفائدة معجلة أومؤجلة الله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد فإن شاء أن (٥) تقدم. (٦) تقدم. (٧) انظر لسان العرب ٢/ ٥٩٣. (٨) قال ابن كثير: قال بعض السلف سمي مسيحاً لكثرة سياحته، وقيل لأنه كان مسيح القدمين لا أخمص لهما، وقيل لأنه كان إذا مسح أحداً من ذوي العاهات برئ. تفسير ابن كثير ٢/ ٣٩ - ٤٠، وانظر تفسير القرطبي ٤/ ٨٩.