(١) سورة الحج آية ٦٥. (٢) قال في العارضة: أي الموجود الذي لا يدركه عدم. عارضة الأحوذي ١٣/ ٤٠، وقال القرطبي: هذا الوصف له سبحانه وتعالى بالحقيقة خاص به لا ينبغي لغيره؛ إذ وجوده بنفسه لم يسبقه عدم ولا يلحقه عدم، بخلاف غيره. الزرقاني ٢/ ٤٠. (٣) انظر الأمد الأقصى ل ٢٠ ب. (٤) أي يوم القيامة. وهي مما يجب أن يصدق بها. شرح الزرقاني ٢/ ٤٠. (٥) ويقية البيت: وكل نعيم لا محالة زائل .. البيت في ديوان لبيد ص ٢٣٢، وشرح الكافية تحقيق الدكتور أحمد هريدي ٢/ ٧٢٢. (٦) أي قتدت وخضعت لأمرك ونهيك. شرح الزرقاني ٢/ ٤١. (٧) هذا الشرح مفقود، وقد ذكره في عدة مواضع من هذا الشرح. (٨) في (م) يظن. (٩) أي فوّضت أمري تاركاً النظر في الأسباب العادية. شرح الزرقاني ٢/ ٤١.