(٢) في (م) والذكر. (٣) أي خاصمت من خاصمني من الكفار أو بتأييدك ونصرك قاتلت. شرح الزرقاني ٢/ ٤١. (٤) أي كل من جحد الحق وما أرسلتني به لا إلى من كانت الجاهلية تتحاكم إليه من كاهن ونحوه. وقدم جميع صلات هذه الأفعال عليها إشعاراً بالتخصيص وافادة للحصر. شرح الزرقاني للموطًا ٢/ ٤١. (٥) مسلم كتاب صلاة المسافرين باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه ١/ ٥٣٤، والنسائي ٣/ ٢١٢ - ٢١٣، وابن ماجه ١/ ٤٣١ - ٤٣٢، وأحمد ٦/ ١٥٦ كلهم عن عائشة. (٦) الموطّأ ١/ ٢١٧، مالك عَنْ يَحْيىَ بْنِ سَعِيدٍ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّب كَانَ يَقولُ: إِنَّ الرَّجل ليرْفَعُ بِدُعَاءِ وَلَدِهِ .. قال ابن عبد البر هذا الحديث في الموطأ هكذا، وهذا لا يدرك بالرأي، وقد روي بإسناد جيد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، من حديث أبي هرَيْرَة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إنَّ الله لَيَرْفَعُ لِلْعَبْدِ الدَّرَجَة فَيَقُولُ يا رَبِّ أنّى هذِهِ الدَّرَجةُ فَيُقَالُ بِاسْتغْفَارِ ابْنك لَكَ) التقصي ص ٢١٣. درجة الحديث: جوَّد إسناده ابن عبد البر ولم أطلع عليه عند غيره. (٧) مسلم في كتاب الوصية باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته ٣/ ١٢٥٥، وأبو داود ٣/ ٣٠٠، والترمذي ٣/ ٦٦٠، والنسائي ٦/ ٢٥١ كلهم عن أبي هُرَيْرَة. (٨) سورة الإسراء آية (١١٠). (٩) الموطأ ١/ ٢١٨ مرسلاً عن هشام بن عروة عن أبيه. قال الحافظ: وتابع مالك على إرساله سعيد بن منصور عن =