(٢) مسلم كتاب الذكر والدعاء باب من أحب لقاء الله ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ٤/ ٢٠٦٥ - ٢٠٦٦. (٣) متفق عليه. البخاري في كتاب التوحيد باب قول الله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ} ٩/ ١٧٧ - ١٧٨، ومسلم في كتاب التوبة باب سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه ٤/ ٢١٠٩ - ٢١١٠، والموطأ ١/ ٢٤٠، والنسائي ٤/ ١١٢ - ١١٣. (٤) في (ك) و (ص) الحديث ولعله هو الصحيح لما يأتي لأن هذه الزيادة ليست في الصحيح. (٥) قال ابن قتيبة: قالوا رَويتم أن رجلاً قال لبنيه: إذا متُّ فَأحْرقونى ثم أذروني في الْيَمِّ لعلِّي أضلُّ الله ففعلوا ذلِكَ فجمعهُ الله ثُمَّ قَال له: مَا حَمَلَكَ، أو كلاماً هذَا معناهُ، على ما فعَلْت؟ قالَ: مخافتك يا رَبّ، فغَفرَ له قالوا: وهذا كافر، والله لا يغفر للكافر، وبذلك جاء القرآن.