درجة الحديث: حسنه الشيخ البنا في الفتح الرباني ١٨/ ٤٦. (١) هي المخاصمة والمنازعة والمشاتمة. فتح الباري ٤/ ٢٦٨. (٢) البخاري من حديث أنس قال: أَخْبَرَنِي عُبَادةُ بْنِ الصَّامِتِ أَنَّ النبى، - صلى الله عليه وسلم -، خَرَجَ عَلَيْنَا ليخْبِرَنَا بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ فَتَلاَحَى رَجُلاَنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ... فَرُفِعَتْ. البخاري في التراويح باب تحرّي ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر ٣/ ٦١، وشرح السنة ٦/ ٣٨٠، وأورده الخطيب التبريري في المشكاة ١/ ٦٤٧. (٣) رواه مسلم في كتاب الصيام باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها من طريق عبدة وعاصم بن أبي النجود سمعا زر بن حبش يقول سألت أبيّ بن كعب، رضي الله عنه، فقلت: إن أخاك ابن مسعود يقول من يقم الحول يصب ليلة القدر، فقال رحمه الله: أراد أن لا يتّكل الناس أما إنه قد علم أنها في رمضان وأنها في العشر الأواخر وأنها ليلة سبع وعشرين ثم حلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين .. مسلم ٢/ ٨٢٨، وعبد الرزاق في المصنف ٢/ ٢٥٢ - ٢٥٣، وأبو داود ٢/ ١٠٦ - ١٠٧، والترمذي ٣/ ١٦٠، وأخرجه مسلم أيضاً في صلاة المسافرين باب الترغيب في قيام رمضان: ١/ ٥٢٥. (٤) قال الحافظ: هو قول ابن عمر، رواه عنه ابن أبي شيبة بإسناد صحيح، ورواه أبو داود مرفوعاً عنه (أبو داود ٢/ ١١١ - ١١٢ قال أبو داود: رواه سفيان وشعبة عن أبي إسحاق مرفوعاً عليه لم يرفعاه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -). وفي شرح الهداية الجزم به عن أبي حنيفة، وقال به ابن المنذر والمحاملي وبعض الشافعية ورجَّحه السبكي. فتح الباري ٤/ ٢٦٣ وانظر شرح النووي على مسلم ٨/ ٥٧، المجموع ٦/ ٤٥٩، نيل الأوطار ٤/ ٣٦٤. (٥) سورة البقرة آية ١٨٥. (٦) سورة القدر آية ١. (٧) عزاه الحافظ للحارث بن أبي أسامة من حديث ابن الزبير، فتح الباري ٤/ ٢٦٥. =