(٢) انظر بداية المجتهد ١/ ٧٨ فقد حكى عن مالك فيها روايتين. (٣) هو يعقوب بن إبراهيم، مات ببغداد سنة اثنتين وثمانين ومائة، وكان من أصحاب الحديث ثم غلب عليه الرأي وأخذ الفقه عن محمَّد بن عبد الرحمن ابن أبي ليلى، ثم عن أبي حنيفة وولّي القضاء لهارون الرشيد. طبقات الفقهاء ص ١٣٤، الأعلام ٩/ ٢٥٢، أخبار القضاة لوكيع ٣/ ٢٥٤، تاريخ بغداد ٢/ ٢٤٢. (٤) انظر رد المحتار على الدر المختار لابن عابدين ١/ ٢٠٤، والبناية ١/ ٣٦٠. (٥) الموطّأ ٢/ ٤٩٨، ومسلم في الحيض باب الوضوء مما مست النار ١/ ٢٧٣، وشرح السنة ٣/ ٩٧، وأبو داود ٤/ ٣٦٧، والترمذي ٤/ ٢٢١، والنسائي ٧/ ١٧٣، وابن ماجه ٢/ ١١٩٣ كلهم عن ابن عباس. (٦) أصبغ بن الفرج بن سعيد الأموي مولاهم الفقيه المصري، أبو عبد الله، ثقة مات مستتراً أيام المحنة سنة ٢٢٥ من العاشرة/ خ د س، ت ١/ ٨١، وانظر ت ت ١/ ٣٦١. (٧) هذا مذهب ابن جرير؛ فقد قال: الخنزير حرام جميعه لم يخصص منه شيء. تفسير ابن جرير ٦/ ٤٤، وانظر مختصر ابن كثير ١/ ٤٧٩. (٨) سنن الدارقطني ١/ ٤٥، وأبو داود ٤/ ٣٦٨ - ٣٦٩، والنسائي ٧/ ١٧٣، وأحمد. انظر الفتح الرباني ١/ ٢٣١، وابن حبان، انظر موارد الظمآن ص ٦١، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ١٧ كلهم عن جون ابن قتادة عن سلمة بن المحبق. درجة الحديث: قال الحافظ: إسناده صحيح. تلخيص الحبير ١/ ٦١ وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير ٣/ ١٠٤.