(١) تقدم. (٢) الموطأ ٢/ ٤٨٦، والترمذي ٣/ ٣١ وقال: حسن صحيح، وابن ماجه ٢/ ١٠٥١، والبيهقي ٩/ ٢٦٨ من طريق عمارة بن عبد الله بن صياد عن عطاء بن يسار أخبره أن أبا أيوب. درجة الحديث: صححه الترمذي. (٣) مسلم في الحج باب حجة النبي - صلى الله عليه وسلم -٢/ ٨٨٦، وأبو داود ٢/ ٤٥٥. وابن ماجه ٢/ ١٠٢٢. (٤) أما الذبح فقد ورد في رواية أخرى عن جابر بلفظ: كُنَّا نَتَمَتَّعُ مَعَ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فَنَذْبَحُ الْبَقَرَةَ عَنْ سَبْعَةٍ نَشْتَركُ فِيهَا .. مسلم في الأضاحي باب الاشتراك في الهدي، ٢/ ٩٥٦، وفي رواية أخرى عَنْ جَابِرٍ قَالَ: ذَبَحَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -، عَنْ عَائِشَةَ بَقَرَةً يَوْمَ النَّحْرِ. (٥) قال الباجي: قال ابن حبيب: مَنْ ولِدَ له مولود في أيام النحر وقد ضحى أو لم يضح فعليه أن يضحي عنه. قال: ووجه ذلك أن وقت لزوم الأضحية هو وقت أدائها، وهو إلى غروب الشمس من آخر ثاني أيام التشريق، فمن ولدَ لَه مولود في ذلك الوقت، أو أسلم من المشركين في ذلك الوقت، ثبت في حقه حكم الأضحية. المنتقى ٣/ ١٠٠. (٦) قال الباجي: لم يضحّ عما في بطن المرأة لأنه ليس له حكم الحي حتى يستهل صارخاً بعد الولادة، ألا ترى أنه لا يرث ولا يورث ولا يحكم له بحكم الوصية والأضحية من أحكام الحي؟ .. المنتقى ٣/ ١٠٠. (٧) الموطأ ٢/ ٤٨٤، ومسلم في الأضاحي باب بيان ما كان من النهي عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاثة في أول الإِسلام، وبيان نسخه وإباحته إلى متى شاء ٣/ ١٥٦٢، وأحمد أنظر الفتح الرباني ١٣/ ١٠٦، كلهم من حديث جابر بن عبد الله.