(٢) {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} البقرة آية ٢٢٩. (٣) {وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا}. النساء آية ١٣٠. (٤) {فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ}. البقرة آية ٢٣١. (٥) انظر شرح السنة ٩/ ٢١٢، والروضة ٨/ ٢٣. (٦) هو عبد الوهاب بن نصر، وقد تقدمت ترجمته. (٧) انظر الأشراف ٢/ ١٢٨. (٨) هو علي بن أحمد البغدادي، المعروف بابن القصار الأبهري، قد تقدم. (٩) الموطأ ٢/ ٥٥١ مَالِك أَنهُ بَلَغَهُ أَنَّهُ كُتِبَ إلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنَ العِرَاقِ أَنْ رَجُلاً قَالَ لِامْرَأَتِهِ: حَبْلُكِ عَلَى غَارِبِكِ فَكَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إلَى عَامِلِهِ أَنْ مُرْهُ يوَافِيني بِمَكَّةَ .. ، والبيهقي في السنن الكبرى من طريق مالك ٧/ ٣٤٣. درجة الأثر: ضعيف لأنه منقطع كما قال الشارح.