(٢) كذا في جميع النسخ حل. (٣) سورة الأنعام آية ٧٦. (٤) ذكر الرازي عده أقوال وأجاب عنها ثم قال والأصح من هذه الأقوال أن ذلك على وجه الاعتبار والاستدلال لا على وجه الأخبار ولذلك فإن الله تعالى لم يذم إبراهيم عليه السلام على ذلك بل ذكره بالمدح والتعظيم وأنه أراه ذلك كي يكون من الموقنين، هذا هو البحث الشهور في الآية. عصمة الأنبياء ص ٣٥، وانظر مختصر ابن كثير ١/ ٥٩٢. (٥) يقول تعالى: {قال رب إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون} القصص آية ٣٣. (٦) يقول تعالى: {ولقد همت به وهم بها لولا أن رأي برهان ربه كذالك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين} سورة يوسف آية ٢٤. (٧) قال ابن كثير اختلفت أقوال الناس وعباراتهم في هذا المقام فقيل المراد بهمه بها خطرات حديث النفس حكاه البغوي عن بعض أهل التحقيق ... وقيل هم بضربها وقيل تمناها زوجة وقيل هم بها لولا أن رأى برهان ربه فلم يهم بها. مختصر تفسير ابن كثير ٢/ ٢٤٦، وانظر عصمة الأنبياء للرازي ص ٥٣. (٨) كذا في جميع النسخ داد. (٩) الدفر بالتحريك التتن- ترتيب القاموس ١٥/ ١٩٢. والمراد أن دنهم دخله الدود أي الخلل يقال داد الطعام أي صار فيه الدود كما في القاموس. (١٠) قال: {أكفلنيها وعزني في الخطاب} سورة ص آية ٢٣. (١١) سورة ص آية ٢٤.