٢ - والجان خلقناه ... [١٥: ٢٧].
(الجأن) بالهمز عمرو بن عبيد والحسن وأبو السمال ويفتحان الهمزة، وعمرو أسكن الهمزة. ابن خالويه ٧١.
وفي البحر ٥: ٤٥٣: «وفي الإتحاف ٢٧٤: عن الحسن: (والجأن) بهمزة مفتوحة بلا ألف حيث وقع».
ب- كأنها جان ... [٢٧: ١٠].
قرأ الحسن والزهري وعمرو بن عبيد (جأن) بهمزة مفتوحة مكان الألف، كأنه فر من التقاء الساكنين. البحر ٦: ٥٦، ابن خالويه ١١٢، المحتسب ٢: ١٣٥.
ج- إنس قبلهم ولا جان ... [٥٥: ٥٦، ٤٧].
(جأن) بالهمزة عمرو بن عبيد.
ابن خالويه ١٤٩، ١٥٠، ٧١ وفي البحر ٨: ١٩٥، ١٩٦.
وقرأ الحسن وعمرو بن عبيد (ولا جأن) بالهمزة، فرارًا من التقاء الساكنين، وإن كان التقاؤهما على حده. المحتسب ٢: ٣٠٥.
٣ - واللذان يأتيانها منكم ... [٤: ١٦].
قرئ (واللذأن) بالهمز وتشديد النون. البحر ٣: ١٩٧.
٤ - ولا أدراكم به [١٠: ١٦].
في المحتسب ١: ٣٠٩، ٣١٠: «ومن ذلك قراءة ابن عباس وابن سيرين (ولا أدرأتكم به).
قال أبو الفتح: هذه قراءة التناكر لها، والتعجب منها، ولعمري إنها في بادئ أمرها على ذلك غير أن لها وجهًا، وإن كانت فيه صفة وإطالة.
وطريقه أن يكون أراد: (ولا أدريتكم به) ثم قلب الياء ألفًا لانفتاح ما قبلها. وإن كانت ساكنة - ألفًا، كقولهم في ييئس: ياءس، وفي ييبس يابس.
فلما صار أدريتكم إلى أدراتكم همز على لغة من قال في الباز: البأز وفي العالم: