العكبري ٢: ١٤٤.
٢٠ - ووضعنا عنك وزرك [٩٤: ٢]
تقدم المفعول المقيد على الصريح مع أن حقه التأخير لتعجيل المسرة والتشويق إلى المؤخر.
الجمل ٤: ٥٤٦.
٢١ - إياك نعبد وإياك نستعين [١: ٥]
البحر ١: ٢٤.
٢٢ - فكلا أخنا بذنبه [٢٩: ٤٠]
كلا: مفعول أخذنا.
العكبري ٢: ٩٥.
٢٣ - وما آتيتم من ربا ليربو من أموال الناس فلا يربوا عند الله [٣٠: ٣٩]
ما: مفعول مقدم.
العكبري ٢: ٩٧.
٢٤ - قل أفغير الله تأمروني أعبد [٣٩: ٦٤]
غير: منصوبة بأعبد، قال الزمخشري: أو ينصب بما يدل عليه جملة {تأمروني أعبد} لأنه في معنى: تعبدون وتقولون لي أعبده.
البحر ٧: ٤٣٨، العكبري ٢: ١١٢.
انتصاب (غير) لا يكون بأعبد، لأن الصلة لا تعمل فيما قبل الموصول بتأمروني (أن أعبد) بدل اشتمال منه.
٢٥ - بل الله فاعبد [٣٩: ٦٦]
الله: منصوب بقوله {فاعبد} على حد قولهم: زيدا فاضرب، وقال الفراء: إن شئت نصبته بفعل مضمر قبله. البحر ٧: ٤٣٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute