لوطا: منصوب بإضمار وأرسلنا.
البحر ٤: ٣٣٣.
٧ - وإلى مدين أخاهم شعيبا [٧: ٨٥]
انتصب {أخاهم} بأرسلنا محذوفة، وتعلق به {وإلى مدين} أيضًا.
البحر ٤: ٣٣٦.
٨ - ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا [٧: ١٤٦]
ذلك: مبتدأ، أو مفعول به لفعل محذوف، أي فعلنا.
البحر ٤: ٣٩٠.
٩ - وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهار [١٦: ١٥]
أي وشق أنهارا.
العكبري ٢: ٤٢.
ويجوز أن يكون العامل ألقى بمعنى خلق.
الجمل ٢: ٥٥٥.
١٠ - ونوحا إذ نادى من قبل [٢١: ٧٦]
نوحًا: منصوب بإضمار اذكر، أي قصته.
البحر ٦: ٣٣٠.
١١ - ولسليمان الريح عاصفة [٢١: ٨١]
النصب على إضمار (سخرنا).
البحر ٦: ٣٣٢.
١٢ - والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيه [٢١: ٩١]
التي: متسوق على ما قبله أو بإضمار اذكر أو مبتدأ.
الجمل ٣: ١٤٤.
١٣ - وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم [٢٢: ٧٨]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute