للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثمود: منصوب بفعل محذوف، أي وأهلك ثمود، ولا يعمل فيه {ما أبقى} من أجل حرف النفي.

العكبري ٢: ١٣١.

٢٠ - وأنفقوا خيرا لأنفسكم [٦٤: ١٦]

خيرًا: منصوب بفعل محذوف، أي وائتوا خيرًا، أو نعت لمصدر محذوف، أي إنفاقًا خيرا، أو حال أو مفعول لأنفقوا، أي مالاً.

البحر ٨: ٢٨٠، العكبري ٢: ١٣٩، الجمل ٤: ٣٤٧.

٢١ - ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها [٦٦: ١٢]

أي واذكر مريم أو مثل مريم.

العكبري ٢: ١٤٠.

٢٢ - ثم الجحيم صلوه [٦٩: ٣١]

الجحيم: منصوب بفعل محذوف.

العكبري ٢: ١٤١.

٢٣ - ألم نجعل الأرض كفاتا أحياء وأمواتا [٧٧: ٢٥ - ٢٦]

انتصب أحياء وأمواتا بفعل يدل عليه ما قبله؛ أي يكفت أحياء على ظهرها، وأمواتها في بطنها، ويجوز أن يكون المعنى: نكفتكم أحياء وأمواتا، فينتصب على الحال من الضمير.

البحر ٨: ٤٠٦.

٢٤ - واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور [٣٤: ١٥]

قرأ رويس بنصب الأربعة، قال أحمد بن يحيى: اسكنوا بلدة طيبة، واعبدوا ربا غفورا، وقال الزمخشري: منصوب على المدح.

البحر ٧: ٢٧٠، ابن خالويه ١٢١، الكشاف ٣: ٥٧٥.

٢٥ - فريق في الجنة وفريق في السعير [٤٢: ٧]

قرأ زيد بن علي بنصبهما، أي افترقوا فريقا في كذا وفريقًا في كذا.

البحر ٧: ٥٠٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>