للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٣٩ - يزيد في الخلق ما يشاء [٣٥: ١]

{ما يشاء} المفعول الثاني، والأول لم يقصد، فهو محذوف اقتصارًا لأن ذكر {في الخلق} يغني عنه.

الجمل ٣: ٤٨٠.

١٤٠ - وسنزيد المحسنين [٢: ٥٨]

أي ثوابا، لأن (زاد) يتعدى إلى مفعولين.

الإعراب: ٤١٤.

١٤١ - ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها [١٢: ٤٠]

ب- أتجادلونني في أسماء سميتموها [٧: ٧١]

الثاني محذوف، أي آلهة.

العكبري ٢: ٢٨، الجمل ٢: ١٥٤.

٢ - هو سماكم المسلمين [٢٢: ٧٨]

٣ - إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم [١٢: ٤٠]

٤ - وإني سميتها مريم [٣: ٣٦]

١٤٢ - فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم [٥: ٨٩]

من أوسط: مفعول ثان للمصدر، والأول عشرة والمفعول الأول لتطعمون محذوف، أي تطعمونه.

البحر ٤: ١٠.

٢ - ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا [٧٦: ٨]

١٤٣ - عرف بعضه وأعرض عن بعض [٦٦: ٣]

المفعول محذوف؛ أي عرفها بعضه.

البحر ٨: ٢٩٠، العكبري ٢: ١٣٩، الجمل ٤: ٣٥٩.

١٤٤ - ولسوف يعطيك ربك فترضى [٩٣: ٥]

حذف المفعول الثاني.

المغني ٧٠٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>