(٢) جويرية تصغير جارية ابن أسماء بن عبد الضبعي بضم المعجمة وفتح الموحدة البصري صدوق من السابعة مات سنة ثلاث وسبعين (ومائة) خ م دس دق التقريب ص ١٤٣ وانظرت ت ٢/ ١٢٤. (٣) متفق عليه أخرجه البخاري في كتاب الأنبياء باب قول الله عز وجل: {وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ (٥١) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ} ٤/ ١٧٩ ومسلم في كتاب الإيمان باب طمأنينة القلب بظاهر الأدله ١/ ١٣٣ من رواية أبي هريرة. (٤) قال القاضي عياض لم يشك إبراهيم بأن الله يحيي الموتى ولكن أراد طمأنينة القلب وترك المنازعة لمشاهدة الإحياء فتحصل له العلم الأول بوقوعه. وأراد الثاني بكيفيته ومشاهدته ويحتمل أنه سأل زيادة اليقين وإن لم يكن في الأول شك لأن العلوم قد تتفاوت في قوتها فأراد الترقي من علم اليقين إلى عين اليقين. فتح الباري ٦/ ٤١٣. (٥) سورة الحجر آية (٨٥). (٦) سورة المؤمنون آية (١١٥).