(٢) سورة التوبة آية (٣٦). (٣) الموطأ ٢/ ٨٩٠ والبخاري في مناقب الأنصار باب مقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه المدينة ٥/ ٨٣ ومسلم في الحج باب الترغيب في سكنى المدينة (١٣٧٦) من حديث عائشة وفيه قال بلال: ألا ليث شعري هل أبيتن ليلة ... بواد وحولي أذخر وجليل وهل أردن يوما مياه مجنة ... وهل تبدون لي شامة وطفيل (٤) هو بهذا اللفظ رواه مالك في الموطأ ٢/ ٨٩٣ من حديث هشام بن عروة عن أبيه وهو مرسل ولكنه ورد موصولاً عند غيره من حديث أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طلع له أحد فقال (هذا جبل يحبنا ونحبه ..) الموطأ ٢/ ٨٨٩ والبخاري في الجهاد باب الخدمة في الغزو ٤/ ٤٢ ومسلم في الحج (١٣٩٣) والترمذي في المناقب (٣٩٢٢). (٥) قال النووي قيل معناه يحبنا أهله وهم أهل المدينة ونحبهم والصحيح أنه على ظاهره وأن معناه يحبنا هو نفسه وقد جعل الله فيه تمييزاً. شرح النووي على مسلم ٩/ ١٦٣.