(٢) والأثمد: الكحل المعروف، والكحل حجارة تؤخذ من معدن من المعادن وليس بشيء يثبت فيكون له ورق ولم يكن الأثمد من الأشياء التي تكون في بلاد العرب فهم لا يقفون على حقيقته شرح أبيات سيبويه: ١/ ٤١٦. (٣) البيت كما في ديوان الاخطل: ١/ ٢٠٩. على العبارات هداجون قد بلغت- نجران أو بلغت سوآتهم هجر. (٤) متفق عليه، البخاري في الوضوء، باب الرجل يوضىء صاحبه: ١/ ٥٦، والمسح على الخفين: ١/ ٦٢، وفي الصلاة، باب الصلاة في الجبَّة الشامية: ١/ ١٠١، وفي الجهاد باب الجبَّة في السفر والحرب: ٤/ ٥٠، وغير ذلك. ومسلم في الطهارة، باب المسح على الناصية والعمامة: ١/ ٢٣٠ من حديث المُغيرة بن شُعبة عن أبيه قال: تَخَلَّفَ رَسُولُ الله، - صلى الله عليه وسلم -، وَتَخَلَّفْتُ مَعَهُ فَلَمَّا قَضَى حَاجَتَهُ .. مَسَحَ بِنَاصِيَتِهِ وَعَلى العَمَامَةِ .. لفظ مسلم.