(١) هذا الأنصاري روى قصته مسلم في صحيحه في كتاب السلام باب قتل الحيات وغيرها ٤/ ١٧٥٦ عن أبي سعيد الخدري ولم يسم هذا الأنصاري صاحب القصة. (٢) حديث متفق عليه أخرجه البخاري في التراويح باب العمل في العشر الأواخر من رمضان ٣/ ٦١، ومسلم في الاعتكاف باب الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان ٢/ ٨٣٢، والبغوي في شرح السنة ٦/ ٣٨٩ كلهم من حديث عائشة. (٣) نقل البغوي عن الخطابي قوله شد المئزر يتأول على وجهين: أحدهما هجران النساء وترك غشيانهن والأخر الجد والتشمير في العمل قال رحمه الله يقال شددت لهذا الأمر مئزري أي تشمرت له وعلى الأول كنّى بذكر الإزار عن الاعتزال عن النساء ويكنى عن الأهل بالإزار واللباس قال الله تعالى: {هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ} شرح السنة ٦/ ٣٨٩. (٤) الموطأ ١/ ١١٣ باب الترغيب في صلاة رمضان. (٥) متفق عليه البخاري في كتاب التهجّد باب تحريض النبي - صلى الله عليه وسلم -، على صلاة الليل ٢/ ٦٢، وفي الجمعة باب من قال في خطبة بعد الثناء أما بعد ٢/ ١٣، وفي التراويح باب فضل من قام رمضان ٢/ ٥٨، ٥٩، ومسلم كتاب صلاة المسافرين باب الترغيب في قيام رمضان ١/ ٥٢٤، والموطّأ ١/ ١١٣، وشرح السنة